This is the point from which I could never return, And if I back down now then forever I burn. This is the point from which I could never retreat, Cause If I turn back now there can never be peace. This is the point from which I will die and succeed, Living the struggle, I know I'm alive when I bleed. From now on it can never be the same as before, Cause the place I'm from doesn't exist anymore [Immortal Technique]
Wednesday, October 09, 2013
Open Fire اضرب في المليان
Egypt’s former Mufti giving a Fatwa to the generals, permitting them to kill peaceful demonstrators and opponents of the coup.
اضرب في المليان
إياك أن تضحي بأفرادك وجنودك من أجل هؤلاء الخوارج
طوبى لمن قتلهم وقتلوه (يقصد الرافضين للإنقلاب)
من قتلهم كان أولى بالله منهم
يجب أن نطهر مصرنا من هذه الأوباش
إنهم لا يستحقون مصريتنا .. إننا نصاب بالعار منهم
يجب أن نتبرأ منهم براءة الذئب من دم ابن يعقوب
دول ناس نتنة!! .. ريحتهم وحشة!! ... في الظاهر والباطن!!
النبي حذرنا من هذا .. يقولون الشرعية، أي شرعية؟ ... الإمام المحجور في الفقه ذهبت شرعيته ... احفظو هذه الكلمة .. ده محجور عليه .. يعني معتقل .. والمصيبة أن أمره قد ذهب للقضاء فسقطت شرعيته .. إن كان قد بقي له شبهة شرعية ، وهو لم تبق له شبهة شرعية، يعني بالثُـلث
ولقد تواترت الرؤى بتأييدكم من قبل رسول الله (محمد إبراهيم بيبص للسما وبيقول صلى الله عليه وسلم) ... ولقد تواترت الرؤى بتأييدكم من قبل رسول الله ومن قبل أولياء الله
عندما رأيت صور مسجد الفتح بالأمس ، الزبالة والنجاسة والرعب الذي كانو فيه وكأن الله أنزله في أولئك ... "مبررا تحريق المساجد" : هناك مسجد حرقه رسول الله .. لماذا؟ .. لأنه لا يريد هذه اللواعة والمكر في الظاهر والفساد في الباطن
هؤلاء الخوارج سماهم الرسول "كلاب النار" مع صلاتهم وصيامهم وقرآنهم
علي جمعة محرضا الجيش على القتل: لا تخف بدعوى الدين، فالدين معك والله معك ورسوله معك والمؤمنون معك والشعب بعد ذلك ظهير لك
علي جمعة للجيش: اثبتو وانقلو هذا الشعور إلى أهليكم وجيرانكم وجنودكم ، نحن على الحق .. سيهزم الجمع ويولون الدبر
علي جمعة لقيادات الجيش: الحضور الكريم رضي الله عنكم وأرضاكم .. شكرا لكم .. هذه هي سماحة الإسلام .. وقوة الإسلام .. وحلاوة الإسلام
No comments:
Post a Comment